حتى أكثر المشاهد قسوة وإيلاماً في الذاكرة الفلسطينية يحيلها ابداع غزة لوحات تأسر القلوب قبل العيون، الفنانة منال صنعت إشراقة أمل وجمال من وحشية جيش الاحتلالاقرأ المزيد..
نحاتة الرمل الفلسطيني رنا الرملاوي تعبر عن وطنها وتراثها بمنحوتاتها طورت من موهبتها لتصمم مجسمات ثلاثية الأبعاد باستخدام عود خشبي ورمل وماء فحسباقرأ المزيد..
في بيت الفنان الصغير محمّد العصّار وجدت مشاهير الفن والرياضة والسياسة مجتمعين في صعيد واحد وقد ترجم هو حضورهم في لوحات مرسومة بأقلام الفحم. تكشف أنامل الشاب محمد العصار (19 عاما) حالة إبداع في دروب الفن التشكيلي ورسم الوجوه الفلسطينية والنجوم والمشاهير بأقلام الفحم. يعرّف محمد نفسه بأنه فنان تشكيلي، لكن أكثر ما يستهويه هو […]اقرأ المزيد..
ترافقه الابتسامة وهو يحمل لوحاته الصغيرة ويعرضها واحدة تلو الأخرى أمام المعجبين.. لا يخجل من مراقصة الألوان التي سارعت منذ صغره بالتعريف عنه وعن أحاسيسه وموهبته الدفينة. “إلياس كنعان” رسّامٌ فلسطينيّ صغير في السابعة من عمره، يُقيم في مدينة صيدا جنوبي لبنان، يهوى الرّسم منذ سنواته الأولى، ليخرج بلوحاتٍ تحمل بداخلها إبداع فنانٍ صغير يُعايش […]اقرأ المزيد..
هل باتت أوروبا هي أقصر الطرق إلى فلسطين؟ سؤال لا يستطيع الإجابة عليه إلا أمثال الشاب الفلسطيني أحمد قدورة (31عاما)، اللاجئ من مخيم النيرب شمال سوريا، إلى الجزء الآخر من العالم حيث السويد. يقول “قدورة”: “لقد كان يراودني شعور غريب طوال الرحلة، أنه كلما ابتعد المركب عن فلسطين كانت المسافة تقصر شيئا فشيئا، كنت أمني […]اقرأ المزيد..
علاوةً على أنه الفلسطيني الأول الذي طوّع الأوراق القديمة لتأخذ أشكالاً فنيّة، أطلقت أنامل الفنان الشاب أحمد حميد (29 عاماً) العنان لبنات خياله وهي تمنح الكتب القديمة قسطاً من الجمال. وكان الشاب حميد بدأ قبل عامين تجربته مع عالم الأوريجامي، وهو فن ياباني يستخدم طيّ أوراق الكتب لإبراز أشكال وكلمات بقالب فنيّ. لسنوات مارس حميد […]اقرأ المزيد..
في منزله المتواضع يتسلل الفرح على رؤوس أصابعه فوق ألوان ولوحات ترجمتها أنامل ذهبية في أسرة فنيّة. يترجم الفنان التشكيلي الصاعد زكريا درغام (23 عاما) إحساسه وتأمله فوق لوحات فنيّة تجسّد الطبيعة الفلسطينية، وقضايا المرأة، ومشغولات فنيّة. تأثّر درغام بوالده الفنان التشكيلي شحدة درغام، وبدأ الرسم في المدرسة الإعدادية، وعندما وصل المرحلة الثانوية والجامعية شارك […]اقرأ المزيد..
دفتر المحفوظات الفنيّة في منزل الرسام الفتى جميل الباز، مليء بعد أن ضمّ إليه عشرات الرسومات مؤخرًا لوجوه غادرت الحياة في غزة والضفة. ويترجم الباز إحساسه بمعاناة الإنسان المحاصر بغزة والمعتدى عليه من قوات الاحتلال بالضفة والقدس فوق لوحات فنيّة لوجوه تتقاسم الألم وذكريات الرحيل. ومارس الباز هواية الرسم كأقرانه في المدرسة، لكن حادثة استشهاد […]اقرأ المزيد..
عندما انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لفيلم الأنيميشن الشهير “بينكي وبراين” بصوت الشاب الفلسطيني محمد صفوري، لم يكن يدري “محمد” أنّ الفيديو سيلقى ذلك الصدى من الإعجاب والتشجيع على قناته على “يوتيوب”. دون أيّ دراسةٍ نظريّة أو اطّلاعٍ على أسس التعليق الصوتي، وجد محمد نفسه قادراً على تقليد الأصوات (الدوبلاج) والتحكّم بنبرات صوته ليتمكّن […]اقرأ المزيد..
كثيرًا ما يجدُ الإنسان حوله أشياء جميلةً اكتشفها بالصدفة، ولم يكُن يُدرك يوماً أنّه سيمتلكها أو يُبدِع فيها، لتصبح شغفاً يجتاحه.. تماماً كنشوة حُلُمٍ تحقّق بعد أيامٍ طويلةٍ من الدعاء والسعي. هو القدَرُ كذلك الذي قاد الشابة الفلسطينية ريمان مسعود، لتكتشف طريقها في فنّ الرّسم بالمسامير والخيطان، لتخرُج من بين يديها لوحاتٍ جميلة تحكي بخيطانها […]اقرأ المزيد..
طرقات جديدة
خلاصات طرقات الخزان RSS
- مجدي فتحي قريقع مصور فلسطيني يحصد عددًا من الجوائز
- سناء الأشقر فلسطينية تبتكر آلية لفرز النفايات وإعادة تدويرها
- ريم تلحمي ممثلة ومغنية فلسطينية
- المفكر والكاتب إدوارد سعيد المدافع عن حقوق الإنسان الفلسطيني
- سناء موسى فلسطينية تواجه الاحتلال بأغانٍ وطنية تراثية
- فلسطيني يحصل على رخصة طيّار نقل في الخطوط الجوية السويدية