تم طرح المنتج في الأسواق الأوروبية والأمريكية ووصل إلى أمريكا اللاتينية في حملة تسويقية تديرها المهندسة لما منصور، وتستهدف وصول المنتج إلى المستخدمين في العالم كله..اقرأ المزيد..
Tags : أوروبا
استخدمت الحركة الصهيونية في سعيها لاحتلال فلسطين فكرة “أرض بلا شعب لشعب بلا أرض” وعملت الحركة على ترويج هذه الفكرة في العالم لتبرر نواياها في إنشاء دولة الاحتلال على أرض فلسطين..اقرأ المزيد..
إنه الاعتزاز والفخر بأبناء شعبنا الذين عرفوا كيف يتحملون المسؤولية، وليس في الأمر عنصرية، بل هي إضاءات تنير دروب الفلسطينيين في هذا الليل الذي يلفّ الكوكب، وتعينهم على متابعة مسيرة النضالاقرأ المزيد..
الطبيب الفلسطيني وليد البنا ترعرع في مدينة غزة وحصل على الثانوية العامة بدرجة الامتياز من مدرسة خليل الوزير. تخرج في كلية الطب بجامعة كولونيا في ألمانيا 2009ماقرأ المزيد..
وليد البنا جراح مخ وأعصاب فلسطيني من قطاع غزة حصل على لقب مخترع العرب بفضل اختراعه "نظارات تحليل شبكية العين لصحة الدماغ" الذي يدعم المرضى ويحميهم من مخاطر الإصابة بالسكتات الدماغية المتكررة..اقرأ المزيد..
حصل اللاعب الفلسطيني الناشئ أمين بسام محاميد، على البطاقة الخضراء كأفضل لاعب بأكاديمية ريال مدريد لهذا العام. وخلال هذا العام خاض بسام (17 عاماً) فريقه مباراتين، ومنها مباراة قبل ثلاثة أسابيع مع فريق استرالي لذات الفئة العمرية. والتحق اللاعب الناشئ بفريق ريال مدريد أول مرة قبل عامين. وفي العام الماضي لعب الفريق 12 مباراة، فسجّل […]اقرأ المزيد..
أضافت فلسطين إنجازا جديدا يحمل في طياته علما واسعا متكاملا عالميا، تمثل ذلك بثلاثة طلبة من جامعة القدس شاركوا بمسابقة جائزة هولت «Hult prize» العالمية، هذا الفريق الذي حمل اسم (CleanEcare) تأهل على مستوى الجامعات الفلسطينية متحديا كل العقبات والتحديات، ليجلس لمدة 5 أسابيع على عروش الصدارة في قصر «آشردج» في لندن، والمسمى أيضا مسرعة […]اقرأ المزيد..
للحرب وجهان، وجهٌ أسودٌ قاتم من ظلمٍ وتشريد.. ووجهٌ آخر يكشف في كثير من الأحيان عن كنوزٍ شابة خسِرها الوطن! فذاكَ الذي أبدع خارج حدود الوطن الذي وُلِد وترعرع فيه، وجد في فضاء الخارج نجوماً أنارت عتمته ليكتشف الطريق!. ولعلّ الحرب السورية رغم ما سببته من أذىً وتشريد ومآسٍ على مئات الآلاف من السوريين والفلسطينيين، […]اقرأ المزيد..
هل باتت أوروبا هي أقصر الطرق إلى فلسطين؟ سؤال لا يستطيع الإجابة عليه إلا أمثال الشاب الفلسطيني أحمد قدورة (31عاما)، اللاجئ من مخيم النيرب شمال سوريا، إلى الجزء الآخر من العالم حيث السويد. يقول “قدورة”: “لقد كان يراودني شعور غريب طوال الرحلة، أنه كلما ابتعد المركب عن فلسطين كانت المسافة تقصر شيئا فشيئا، كنت أمني […]اقرأ المزيد..