حتى أكثر المشاهد قسوة وإيلاماً في الذاكرة الفلسطينية يحيلها ابداع غزة لوحات تأسر القلوب قبل العيون، الفنانة منال صنعت إشراقة أمل وجمال من وحشية جيش الاحتلالاقرأ المزيد..
Tags : رسم
نحاتة الرمل الفلسطيني رنا الرملاوي تعبر عن وطنها وتراثها بمنحوتاتها طورت من موهبتها لتصمم مجسمات ثلاثية الأبعاد باستخدام عود خشبي ورمل وماء فحسباقرأ المزيد..
في بيت الفنان الصغير محمّد العصّار وجدت مشاهير الفن والرياضة والسياسة مجتمعين في صعيد واحد وقد ترجم هو حضورهم في لوحات مرسومة بأقلام الفحم. تكشف أنامل الشاب محمد العصار (19 عاما) حالة إبداع في دروب الفن التشكيلي ورسم الوجوه الفلسطينية والنجوم والمشاهير بأقلام الفحم. يعرّف محمد نفسه بأنه فنان تشكيلي، لكن أكثر ما يستهويه هو […]اقرأ المزيد..
علاوةً على أنه الفلسطيني الأول الذي طوّع الأوراق القديمة لتأخذ أشكالاً فنيّة، أطلقت أنامل الفنان الشاب أحمد حميد (29 عاماً) العنان لبنات خياله وهي تمنح الكتب القديمة قسطاً من الجمال. وكان الشاب حميد بدأ قبل عامين تجربته مع عالم الأوريجامي، وهو فن ياباني يستخدم طيّ أوراق الكتب لإبراز أشكال وكلمات بقالب فنيّ. لسنوات مارس حميد […]اقرأ المزيد..
دفتر المحفوظات الفنيّة في منزل الرسام الفتى جميل الباز، مليء بعد أن ضمّ إليه عشرات الرسومات مؤخرًا لوجوه غادرت الحياة في غزة والضفة. ويترجم الباز إحساسه بمعاناة الإنسان المحاصر بغزة والمعتدى عليه من قوات الاحتلال بالضفة والقدس فوق لوحات فنيّة لوجوه تتقاسم الألم وذكريات الرحيل. ومارس الباز هواية الرسم كأقرانه في المدرسة، لكن حادثة استشهاد […]اقرأ المزيد..
كثيرًا ما يجدُ الإنسان حوله أشياء جميلةً اكتشفها بالصدفة، ولم يكُن يُدرك يوماً أنّه سيمتلكها أو يُبدِع فيها، لتصبح شغفاً يجتاحه.. تماماً كنشوة حُلُمٍ تحقّق بعد أيامٍ طويلةٍ من الدعاء والسعي. هو القدَرُ كذلك الذي قاد الشابة الفلسطينية ريمان مسعود، لتكتشف طريقها في فنّ الرّسم بالمسامير والخيطان، لتخرُج من بين يديها لوحاتٍ جميلة تحكي بخيطانها […]اقرأ المزيد..