يوضح الشاب الغزي أنه وبعد نجاح مشروع محطة البث يعمل حالياً على تطوير مشروعه بشكل أكبر، من خلال تطوير محطة بقدرة تصل إلى 60 واط تكون المسافة التي تغطيها تصل من قطاع غزة إلى الضفة الغربية المحتلةاقرأ المزيد..
Tags : 2018
فازت رواية الكاتبة الفلسطينية ثورة حوامدة “جنة لم تسقط تفاحتها” وتناقش الرواية فكرة الجسد الجغرافي الفلسطيني من زوايا مختلفة وطنية واجتماعيةاقرأ المزيد..
حتى أكثر المشاهد قسوة وإيلاماً في الذاكرة الفلسطينية يحيلها ابداع غزة لوحات تأسر القلوب قبل العيون، الفنانة منال صنعت إشراقة أمل وجمال من وحشية جيش الاحتلالاقرأ المزيد..
وبهذا الفوز، تعتبر رواية “حرب الكلب الثانية” أفضل عمل روائي نُشر خلال عام 2018 وجرى اختيارها من بين 124 رواية مرشحة تمثل 14 بلدًا عربيًااقرأ المزيد..
الطبيب الفلسطيني وليد البنا ترعرع في مدينة غزة وحصل على الثانوية العامة بدرجة الامتياز من مدرسة خليل الوزير. تخرج في كلية الطب بجامعة كولونيا في ألمانيا 2009ماقرأ المزيد..
وليد البنا جراح مخ وأعصاب فلسطيني من قطاع غزة حصل على لقب مخترع العرب بفضل اختراعه "نظارات تحليل شبكية العين لصحة الدماغ" الذي يدعم المرضى ويحميهم من مخاطر الإصابة بالسكتات الدماغية المتكررة..اقرأ المزيد..
جهاد دكور تحدى ظروفه، دعا أقرانه إلى العمل الجاد، وأن يبقوا دائماً مثابرين وأقوياء، معتبراً أن العلم هو وسيلة الشباب الفلسطيني الوحيدة لمواجهة كل الأوضاع الصعبة، وتحرير فلسطيناقرأ المزيد..
تمكَّنت المهندستان يسرا شابط ووئام الجرو من ابتكار جهاز جديد يساعد ذوي الاحتياجات الخاصة، من أصحاب الاعاقات الحركية، والمصابين في أطرافهم السفلية. وأكدت المهندستان أن هذا الجهاز يساعدهم على السير من جديد، والتنقل بكل سهولة ومرونه، حيث يمكنهم من الحركة بصورة مستقلة. وأوضحتا أنَّ هذا الجهاز يساعد المعاقين حركياً، المقيدين بالكراسي المتحركة، على الوقوف والسير […]اقرأ المزيد..
للحرب وجهان، وجهٌ أسودٌ قاتم من ظلمٍ وتشريد.. ووجهٌ آخر يكشف في كثير من الأحيان عن كنوزٍ شابة خسِرها الوطن! فذاكَ الذي أبدع خارج حدود الوطن الذي وُلِد وترعرع فيه، وجد في فضاء الخارج نجوماً أنارت عتمته ليكتشف الطريق!. ولعلّ الحرب السورية رغم ما سببته من أذىً وتشريد ومآسٍ على مئات الآلاف من السوريين والفلسطينيين، […]اقرأ المزيد..
في بيت الفنان الصغير محمّد العصّار وجدت مشاهير الفن والرياضة والسياسة مجتمعين في صعيد واحد وقد ترجم هو حضورهم في لوحات مرسومة بأقلام الفحم. تكشف أنامل الشاب محمد العصار (19 عاما) حالة إبداع في دروب الفن التشكيلي ورسم الوجوه الفلسطينية والنجوم والمشاهير بأقلام الفحم. يعرّف محمد نفسه بأنه فنان تشكيلي، لكن أكثر ما يستهويه هو […]اقرأ المزيد..