تمكن أطباء فلسطينيون مقيمون في تركيا، من تحقيق حلم الطفلة الفلسطينية المعاقة حركياً “نايا أسعد”، 11 عاماً، من خلال إهدائها كرسياً متحركاً. وكانت عائلة الفتاة أسعد المكونة من ثلاث أفراد، سبق وأن تركت فلسطين وأقامت في سوريا، إلاّ أنها غادرتها قبل ثلاثة شهور، وقدمت إلى ولاية مرسين التركية؛ بسبب القتال الدائرة في سوريا بعد اندلاع […]اقرأ المزيد..
بدأت الفكرة منذ 5 سنوات، ببضع شباب وشابات، واليوم يحتفل مهرجان Reel Palestine بدورته الخامسة بعرض مجموعة من الأفلام التي تركز على القصص الفلسطينية، والتي تعرض في سينما عقيل، لأول مرة، في مقرها الدائم. أفلام هذا العام أكثرها وثائقي وصنعت من صناع أفلام أجانب، ربما من جانب لشح الأفلام الفلسطينية المقدمة من الفلسطينيين أنفسهم العام […]اقرأ المزيد..
يبدع الطفل الفلسطيني يزن البالغ من العمر اثني عشر عاما في العزف على آلة العود التي يعشقها و يعتبرها رفيقة دربه.اقرأ المزيد..
بقدرتها على تأكيد الوجود في الفراغ، وتجريده من معاني العدم التي يحملها فهمنا له، استطاعت الفنانة الفلسطينية رائدة سعادة من مدينة أم الفحم أن تحرز المركز الثالث، وتحوز على الجائزة البرونزية في مسابقة بينالي الإيطالية، وذلك من بين 40 فنانة عالمية قدموا من كل أنحاء ودولِ العالم من أمثال الأمريكية كيث سميث، والإيرانية شيرين نشأت، […]اقرأ المزيد..
كانت الريشة ومنذ الصغير هي الأحب إلى قلب الشاب فؤاد اليماني ابن التسعة عشر عاما من مدينة البيرة، فلم يكن يحب أن يترك أي حائط دون أن يدخل عليه بصمته الخاصة مستخدماً عجلة الألوان بتنوعها، تاركا لوالديه الحكم باكتشاف موهبة الرسم التي كبرت معه يوما بعد يوم. طموح فؤاد لم يقف أمام لوحة والسلام، بل […]اقرأ المزيد..
تحقق حلم الطفل الفلسطيني أحمد دوابشة، الناجي الوحيد من حريق أضرمه مستوطنون إسرائيليون العام الماضي، بمنزل عائلته في بلدة دوما، بمدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة، بلقاء البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم نادي ريال مدريد، الإسباني في العاصمة مدريد. وكان النادي الملكي، قد أعلن منتصف يناير/ كانون ثان الماضي، أنه سيستقبل الطفل دوابشة، للقاء رونالدو، بناءً […]اقرأ المزيد..
يولد الفن من رحم المعاناة، وسواء كانت المعاناة عامة على مستوى الوطن أو شخصية، فإنها تستفز مشاعر معينة تشق طريقها من خلال الحواس والأنامل فيتم ترجمتها بفنون عدة بدءا من الكلمات مرورًا بالموسيقى حتى الرسم. توقظ هذه المشاعر أفكارًا عديدة تختلج في صدر الفنان بقوة وعنفوان، وسرعان ما تجري عكس التيار وتنفجر بأشكال فنية متعددة، […]اقرأ المزيد..